
اكد شهود عيان عودة عشرات الأسر، الى شرق النيل عبر طريق أم ضواً بان، دون انتظار صدور إعلان رسمي بشأن العودة. وأفاد شهود العيان بأن العائلات عادت بشكل فردي بعد فترة من النزوح، دون الاكتراث للترتيبات الرسمية التى تضمن سلامتهم وتوفير لهم الخدمات الأساسية.
حيث لا تزال بعض المناطق تعاني من نقص في الخدمات والبنية التحتية. كما لم توضح الجهات الرسمية حتى الآن مدى جاهزية المنطقة لاستقبال العائدين .
وتعتبر خطوة العودة ذات دلالات مهمة حول سيطرة الجيش واستقرار الأوضاع في شرق النيل.






