
لاننكر ان الوباء الذي تفشي في معظم انحاء البلاد وباء خطير وفي الوضع الصحي الحالي صعب لأنه يعتمد على البىه وجوده المياه ونحن نعلم سوء الوضع الحالي الذي ساعد على تفشي الكوليرا التي اودت بحياه كثير من المواطنين نسأل الله لهم الرحمه والقبول.
ولكن من غير الطبيعي ان يقوم رىيس الوزراء السابق بمخاطبه المنظمات الدوليه بشأن تقديم المساعده لمريض الكوليرا ، بأي صفه خاطبها هل هو مازال يحكم من الخارج أو باي شرعيه أظن انه استقال ورد إلينا بضاعتنا اي شرعيه يخاطب بها العالم لقد تقلد المنصب بعد ثوره تختلف أو نتفق عليها ولكنها رفعت شعارات لم نشهد منها سوي الحريه الغربيه كنا نتظر تطبيق العداله وان يحل السلام لقد شيطنوا المجتمع كل من يخالفهم فلول كيزان وكان كل الشعب فلول لان طبيعته غير ماجاوا به ضاع في عهدهم السلام والحريه والعداله.
لانحتاج منهم لدعم لماذا يتباكون اليسوا هم من خيرنا واختار لنا بين الإطاري أو الحرب لقد استنفر كل الشعب وأصبح الكل جيش والان سيتم الإستنفار ضد الكوليرا ان شاء الله .
كفوا أيديكم عنا وسنكون بسلام.




